برامجنا

تحدي رقمي يركز على توفير الحلول في مجال تقنيات التعليم، يربط التحدي بين اكتساب الأساسيات في إعداد نموذج العمل ومبادئ ابتكار المنتجات.

النسخة الرابعة من البرنامج تتكون من مسرعتين أعمال وحاضنتين أعمال في قطاعين مختلفين (حلول التقنيات المالية والمحتوى الرقمي)، يستهدف البرنامج روّاد الأعمال المبتكرين أصحاب الشركات الناشئة ونماذج الأعمال الرقمية القابلة للتطوير. حيث سيتم تزويد المشاركين في البرنامج بالأدوات والدّعم اللازم في المجال الفني والإداري، والجوانب المالية، بالإضافة إلى الامتيازات الرقمية الداعمة، بهدف المساهمة في الوصول إلى السوق والمستثمرين.

ستمنحك سلسلة الجلسات الحوارية في المجال التقني الصحي الكثير من المعلومات والخبرة حول الموضوعات التي تهم القطاع التقني الصحي، ونهدف في السلسلة إلى تعزيز فرص الاستثمار في مجال الصحة وتقديم كافة الحلول والمهارات والمعرفة اللازمة لمستقبل قطاع التقنيات في الصحة.

تتميز هذه السلسلة بمراحلها المنظمة والفعّالة التي تبدأ بمرحلة التسجيل، حيث يُتاح للمشاركين التقدم بمشاريعهم وأفكارهم. يلي ذلك مرحلة الفرز، حيث يتم تقييم الطلبات واختيار الأكثر تميزًا للمرحلة التاليةبعد اختيار الفرق المشاركة، تأتي مرحلة القبول في المسابقة. ومن ثم، تُقام ورش العمل الافتراضية التي تُعد فرصة ممتازة للمشاركين لتطوير مهاراتهم وتعزيز معرفتهم قبل البدء بالتحدي الفعلي. أخيرًا، تنتقل المسابقة إلى مرحلتها الحاسمة وهي المنافسة الحضورية التي تستمر لمدة يومين متتاليين. خلال هذه المرحلة، يعرض المشاركون إبداعاتهم ويتنافسون لإثبات جدارتهم أمام لجنة التحكيم.

سعياً من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات إلى تعزيز وإثراء مجال تطوير وصناعة الألعاب الإلكترونية في المملكة العربية السعودية، أطلقت الوزارة بالشراكة مع جامعة جنوب كاليفورنيا برنامج خبراء مطوري الالعاب ، والذي يهدف إلى تأهيل المدربين المرشحين من مختلف الجامعات السعودية لتدريب رواد الاعمال الجامعيين في مجال تطوير وصناعة وبرمجة الألعاب الالكترونية، بالتعاون مع واحدة من أفضل الجامعات العالمية في مجال تأهيل المدربين، لكي يصبحوا مؤهلين بعد انتهاء البرنامج لتدريب أكبر شريحة من رواد الاعمال بالجامعات في مجال صناعة وتطوير الألعاب الإلكترونية في المملكة العربية السعودية.

برنامج CODE Gate يهدف إلى مساعدة الشركات الناشئة بالتوسع داخل المملكة العربية السعودية من خلال إتاحة الوصول إلى السوق السعودي وربطهم مع شبكة واسعة من المستثمرين والمرشدين والشركاء داخل المملكة، وتأمين الموارد التي تحتاجها جميع الشركات الناشئة في أي مرحلة كانت. المملكة العربية السعودية تعد من أسرع الدول نموًا في مجموعة العشرين (G20) بنظام ناشئ نابض بالحياة. توفر برامج وحوافز رائعة للشركات الناشئة، وتمويلًا كبيرًا من حيث الاستثمار الجريء (مليار دولار في الاستثمار الجريء في عام 2022)، ودعمًا ماديًا للكوادر التقنية، وتطويرًا نشطًا كالمشاريع الضخمة التي أطلقت مؤخراَ نيوم والبحر الأحمر. تعتبر المملكة العربية السعودية أيضًا موطنًا لأحد أكبر صناديق الثروة السيادية (PIF)، الذي يستثمر أيضًا في الشركات الناشئة .